يرجع الفضل في بناء المسجد عام 1347 هــ إلى السيد "إبراهيم التميمي" الذي هاجر إلى جزيره فرسان وعمل بتجارة اللؤلؤ | ويبلغ طولها من جنوبها الشرقي إلى نهايتها في شمالها الغربي حوالي 70 كم |
---|---|
قرية صير تقع في جزيرة فرسان وتبعد عنها مسافة 45 كيلومتراً تمتاز بالأسماك وتجارة اللؤلؤ | المواقع الأثرية جزيرة فرسان تزخر بالعديد من المواقع الأثرية والتي أعطت الجزيرة أهمية خاصة ومن أهم هذه الآثار: الاسم الصورة الموقع إحداثيات سنة البناء الوصف القلعة العثمانية هي إحدى المباني الأثرية بجزيرة فرسان وأحد رموزها وتقع في شمال فرسان أي بين فرسان وقرية المسيلة على مرتفع يمنحها موقعاً إستراتيجيا لأنه يطل على عموم بلدة فرسان، هي مبنية من الحجارة والجص الموجودة خاماته بكثرة في جزيرة فرسان وسقفه مصنوع من جريد النخيل الموضوعة على أعمدة من قضبان سكة حديد |
قرية المسيلة تقع في الجهة الشمالية من الجزيرة أكثر سكّانها من فئة البدو.
23ويبلغ عدد جزر فرسان ما يربوا على تسعين | منطقة القندل تحاط منطقة القندل بالأشجار، حيث تقع تلك المنطقة وسط غابات المانجروف وأشجار القندل، التى سميت المنطقة على اسمها، وتتخلل تلك المناطق الممرات المائية، والتى تعطى للمنطقة سحرًا من نوع آخر، وذلك بالرغم من أن معظم طرق تلك المنطقة وعرة للغاية بسبب طبيعتها الشجرية المعقدة، ولكنها مفضلة للغاية كونها منطقة سياحية من الطراز الرفيع، ولكنها في النهاية تحتاج إلى خبير سياحي يعرف طرقها جيدًا |
---|---|
ومن أهم التكوينات الجيولوجية في هذه الجزرهو الحجر الجيري الشعابي الصلب الذي يحتوي على عدد كبير من الحفريات، وفي شمال الجزيرة توجد سلاسل من تكوينات الطين والجبس والإنهايدرايت مختلفة السمك والتي تعرف عند سكان الجزيرة بمنطقة الجص | تمتد جزر فرسان لمساحة تصل إلى ألف وخمسين كيلومتراً مربّعاً، ويصل عدد الجزر التي تقع داخل نطاق مساحتها حوالي مئة وخمسين جزيرة، وتُعتبر جزيرة فرسان أكبر هذه الجزر من حيث الكثافة السكانيّة والمساحة أيضاً |
هو منزل تاجر اللؤلؤ أحمد منور رفاعي ويتميز بجمال تصميمه ونقوشه ويعد تحفة حقيقية في مجال الفن المعماري القديم حيث يعكس الثراء والترف بفرسان أيام ازدهار تجارة اللؤلؤ.