فالشيعة أكثر إهتماماً بالصلاة حيث يصلون العصر فوراً بعد الظهر بخلاف السنّة ، فانّهم يؤخّرون العصر ولا يهتمّون بإتيانه قبل وقت العصر وقد يموتون بين الظهر والعصر ولم يأتوا بصلاة العصر ؟! وربما دخل وقت المغرب بغروب الشمس في المدينة التي تحت الطائرة على الطائرة ما زالوا يرونها لم تغب بعدوقد يكون الفارق قرابة 10 دقائق في بعض الأحوال، وهكذا في اختلاف بقية العلامات وروي عن عمران بن حصين أنه قال : إنما لم تقبل توبته وقت طلوع الشمس حين تكون صيحة فيهلك فيها كثير من الناس ; فمن أسلم أو تاب في ذلك الوقت وهلك لم تقبل توبته ، ومن تاب بعد ذلك قبلت توبته ; ذكره أبو | الاضحى تقويم صباحا والأذان القطيف |
---|---|
أوقات النهي عن الصلاة خمسة ومنها: من طلوع الشمس إلى أن ترتفع قِيد رمح، والسؤال الذي يكثر طرحه: كم مقدار وطول الوقت المنهي فيه عن الصلاة خلال هذه الفترة؟ | وفي العرف الشذي شرح سنن الترمذي للكشميري: وأما موضع تحويل القبلة فقيل المسجد النبوي، ولكن التحقيق أنه مسجد القبلتين، وانحرف النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن بيت المقدس إلى بيت الله في الصلاة وبدل موضعه وكذلك الصحابة أيضاً |
ثانياً بما انّ صلاة الظهر والعصر تجب بمجرّد الزوال فذمّة المكلّف تكون مشغولة والعقل يحكم بلزوم افراغ الذمّة عن الواجب الموسّع في الوقت ، لكن بما انّه يحتمل عروض مانع خصوصاً الموت وعدم التمكّن من الاداء مع التأخير لأجل ذلك يسارع المؤمنون في الإتيان بصلاة العصر بعد الظهر فوراً حتّى لو عرض الموت لم تكن ذمّته مشغولة.
8وقال : هو أصح شيء في المواقيت، يعني إمامة جبريل | نعم الجماعة مستحبّة استحباباً مؤكّداً لكن أهل السنّة ـ أغلبهم ـ يعتقدون وجوب بين الصلاتين وقبل ذلك نتعرّض لآراء بعض المذاهب |
---|---|
قالت الحنفيّة : يجوز الجمع بين صلاة الظهر والعصر وبين الصلاة المغرب والعشاء في عرفة ومزدلفة ولا يجوز في غيرها | سان مارينو المدينة سان مارينو يقع في 3550 |
وقت إفطار الصائم هو: الزمن المحدد في الشرع الإسلامي، لانتهاء فترة الإمساك، فهو أشبه بالخروج من الصلاة بالتسليم في آخرها.
25الامساك قبل الفجر بـ 10 دقائق | للمزيد من المعلومات، اقرأ مقالنا عن قيام الليل |
---|---|
وأوَّل وقت الطلوع قطعيٌّ وبعده محتملٌ ما لم يمنعه مِن أدائه بعد طلوع الشمس مانعُ نومٍ أو نسيانٍ أو عذرٍ آخر، كان وقت أدائه عند زوال عذره استخراج المياه بالطاقة الشمسية في المدينة المنورة - جريدة الفتوى رقم: ٤٤٧ | وتجدر الإشارة إلى أمرين: أوّلهما أنّ المحافظة على الترتيب والموالاة بين الصلاتين في جمع التأخير لا يَضرّ تركها في صحة الجمع؛ وذلك لأنّ وقت الصلاة الثانية أصبح وقتاً للصلاة الأولى، فلا يضرّ البدء بأحدهما، كما أنّ جمع الصلاتين جمع تأخيرٍ لا يجعلهما كصلاةٍ واحدةٍ، بل كأداء صلاةٍ فائتةٍ مع صلاةٍ حاضرةٍ يجوز الفصل والتفريق بينهما، وثانيهما أنّه لا يُعدّ كل من الجمع والقصر شرطاً للآخر، بحيث يجوز للمسافر الجمع بنوعَيه دون القصر، يجوز له القصر دون الجمع، إلّا أنّه يُستحبّ الأخذ بالجمع والقصر لكونهما رخصةً يحبّ -تعالى- الأخذ والقيام بها كما العزائم، واقتداءً برسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- |
وأمّا حديث ابن عبّاس ، فعلى تقدير انّه قال : مكثنا في المدينة ثمانية أيّام نجمع الصلاة ؛ فهو قضيّة في واقعه ، ولا ينافي ما دلّ على صحّة الجمع بعد ثمانية أيّام ، مضافاً إلى انّه لو كان الجمع ولو يوماً واحداً بدون عذر ولا سفر ولا خوف جايزاً ، فيظهر منه انه جايز بنحو العموم وفي جميع الأيام ، لان حكم الامثال فيما يجوز ولا يجوز واحد ، وبعبارة اخرى لو كان الفصل واجباً والجمع حراماً ، كيف صلّى ابن عبّاس جمعاً ثماينة أيّام ؟! أوّلاً لأجل التسهيل على المصلّين خصوصاً بعضى المرضى أو الشباب الذين يصعب عليهم الفصل بين الصلاتين.
20