من جهته أعرب الرئيس التنفيذي لشركة السودة للتطوير عن شكره وتقديره لسعادة أمين منطقة عسير على اهتمامه بتطوير التعاون بين الطرفين لما له دور كبير في تسهيل أعمال المستثمرين والمجتمع المحلي | قالت وكالة الأنباء السعودية إن صندوق الاستثمارات العامة سيطلق شركة جديدة باسم "السودة للتطوير" ومن المتوقع أن تستثمر ثلاثة مليارات دولار في السياحة والبنية التحتية بمنطقة عسير |
---|---|
أعلنت شركة السودة للتطوير عبر موقعها الإلكتروني بوابة التوظيف توفر وظائف في التخصصات الإدارية والقانونية والهندسية بالرياض وأبها، وذلك وفقاً لبقية الشروط والتفاصيل الموضحة أدناه | نبذة عن الشركة: — شركة السودة للتطوير هي شركة مساهمة محدودة سعودية مملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، أطلقها الأمير محمد بن سلمان في 24 فبراير 2021م باستثمارات بقيمة تقدر بـ11 مليار ريال سعودي، تهدف إلى الاستثمار في البنية التحتية في منطقة السودة في مدينة أبها وأجزاء من محافظة رجال ألمع في منطقة عسير جنوب غرب المملكة العربية السعودية |
وتهدف الشركة الجديدة الكبرى المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، للاستثمار في البنية التحتية وتطوير قطاعي السياحة والترفيه، من خلال العمل على تطوير منطقة المشروع التي تشمل السودة وأجزاء من محافظة رجال ألمع، لتصبح وجهة سياحية جبلية فاخرة تتميز بثقافتها الأصيلة، وتراثها الفريد وطبيعتها الساحرة، وتقديم خيارات سكنية وترفيهية متنوعة.
14ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن الصندوق، أن الشركة ستساهم بزيادة إجمالي الناتج المحلي تراكمياً بـ 29 مليار ريال، بالشراكة مع المستثمرين والقطاعين العام والخاص، وإيجاد 8000 فرصة وظيفية مباشرة وغير مباشرة بحلول عام 2030، وفق الصندوق | وذلك للوظائف التالية: - محلل إدارة موردين Vendor Management Analyst |
---|---|
فوق أعلى قمة في المملكة العربية السعودية، وبارتفاع يصل لأكثر من 3000 متر عن سطح البحر، تأتي شركة السودة للتطوير لتكون محركاً لقطاعي السياحة والترفيه ومحفزاً للنمو الاقتصادي في منطقة عسير | للمزيد من وظائف القطاع الخاص |
وتسعى الشركة لاستثمار طبيعة المنطقة ومميزاتها، والمتمثلة في مرتفعاتها الشاهقة وأجوائها المتنوعة وطبيعتها الخلابة، حيث تضم أعلى قمة في المملكة بارتفاع يزيد عن 3000 متراً فوق سطح البحر، وعددا من المواقع الغنية بالتراث والثقافة، والتي تمنح الزوار الفرصة لاستكشاف ثقافتها الأصيلة وعمقها التاريخي، وتمكنهم من عيش تجارب متعددة من المغامرة والرياضة إلى السكينة والاستجمام.
1