غسل القدمين إلى الكعبين 3 مرات في «نبدأ باليمنى وندخل الماء بين الأصابع» | تخليل اللحية للمُحرِم بالحجّ، أو العُمرة |
---|---|
الأمور التي تجب لها الطهارة من انتقض وضوؤه تحرُم عليه أربعة أشياءٍ، وهي: الصلاة ونحوها، كخطبة الجمعة للخطيب | غسل الوجه 3 مرات «أي من منبت الشعر حول الوجه وحتى الذقن، ومن الأذن اليمنى لليسرى» غسل اليدين للمرافق 3 مرات في على أن نبدأ باليد اليمنى |
؛ إذ إنّ نوم المسلم على طهارةٍ يُعَدّ من الآداب القَيِّمة كما ثبت في حديث النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- إذ قال: ذا أتَيْتَ مَضْجَعَكَ، فَتَوَضَّأْ وضُوءَكَ لِلصَّلاةِ، ثُمَّ اضْطَجِعْ علَى شِقِّكَ الأيْمَنِ، وقُلْ: اللَّهُمَّ أسْلَمْتُ نَفْسِي إلَيْكَ، وفَوَّضْتُ أمْرِي إلَيْكَ، وأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إلَيْكَ، رَهْبَةً ورَغْبَةً إلَيْكَ، لا مَلْجَأَ ولا مَنْجا مِنْكَ إلَّا إلَيْكَ، آمَنْتُ بكِتابِكَ الذي أنْزَلْتَ، وبِنَبِيِّكَ الذي أرْسَلْتَ، فإنْ مُتَّ مُتَّ علَى الفِطْرَةِ فاجْعَلْهُنَّ آخِرَ ما تَقُولُ.
5قد كان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- يتوضّأ بالمُدّ فقط، والذي يُقدّر بستّمئةٍ وثمانيةٍ وثمانين بالمئة قياسًا باللتر، وليس هناك حدٌّ أدنى لمقدار الماء الذي يجب الوضوء به، فالمهم استيعاب أعضاء الغسل جميعها في الوضوء، وعدم الإسراف، وهذا ما قاله أكثر أهل العلم، وقال بعض العلماء إنّ الحدّ الأدنى هو المُدّ، فإن كان أقلّ منه لم يصحّ | القيء والقهقهة: ذهب الحنفيّة إلى أنّهما من نواقض الوضوء |
---|---|
وتشمل الإجراءات التي تبطل التصريفات الطبيعية، بما في ذلك التبول والقيء والتغوط والنزيف الزائد والغازات، والنوم أيضا يبطل الوضوء، وبعد الجماع لا تعد إعادة الوضوء بمفردها كافية للتمكن من أداء الصلاة، هناك شكل آخر من أشكال التنقية التي يجب القيام بها المعروفة باسم |
ولاتنسونا من صالح دعائكم.
يجب أنْ يبدأ الأهل تعليم الطفل طريقة الوضوء الصحيحة؛ إذ لا تصح الصلاة إلّا بالطهارة، ويكون ذلك بالوضوء أمام الطفل، وتكرار عملية الوضوء عدة مرات، ثمَّ يُطلب من الطفل القيام بالوضوء، وإذا أخطأ الطفل أثناء ذلك فيتم إرشاده وتصحيح خطئه، ويُشار إلى ضرورة منح الطفل جائزة عندما يُحسن الوضوء، ولكن في حالة وقوعه في الخطأ لا بد من تصحيحه، والابتعاد عن تعنيفه | عدم استخدام الماء بإسراف |
---|---|
فإذا قائِلٌ بيْنَ يَدَيَّ يقولُ: الَّتي قَبْلَها أجْوَدُ، فَنَظَرْتُ فإذا عُمَرُ، قالَ: إنِّي قدْ رَأَيْتُكَ جِئْتَ آنِفًا، قالَ: ما مِنكُم مِن أحَدٍ يَتَوَضَّأُ فيُبْلِغُ، أوْ فيُسْبِغُ، الوَضُوءَ ثُمَّ يقولُ: أشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وأنَّ مُحَمَّدًا عبدُ اللهِ ورَسولُهُ؛ إلَّا فُتِحَتْ له أبْوابُ الجَنَّةِ الثَّمانِيَةُ يَدْخُلُ مِن أيِّها شاءَ | وهي تعني أن يضع كمية مناسبة من المياه داخل فاه والبدء في إدارتها جيداً ثم إخراجها مرة أُخرى |
وهنا لم يذكر الله سبحانه وتعالى الكفين بل تم ذكر الوجه.